عشر سنوات مرت على 11 من سبتمبر اليوم الذي حارت فيه "موسكو" و وقفت أوربا كلها على أناملها و هي تشاهد مبنى البنتاغون وزراة دفاع الامبراطورية الكبرى أنقاذا يحترق على الرغم من الحجب الرهيب للصور والتركيز على مركز الخيانة العالمية ، لتبدأ واشنطن رحلة التعويضات من بغداد الى كابول و غيرها من المغارات لتحيك المؤامرة الكبرى التي يرويها هذا الكتاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق